قال محافظ كربلاء المقدسة ان " هناك مطالب مشروعة لدى المتظاهرين في بعض المحافظات العراقية ولكن عليهم ابعاد العناصر الطائفية والبعثية الموجودة بينهم من الذين لايريدون الخير للعراق ،مؤكدا انه لولا وجود الحواضن البعثية ومثيري الحركة الطائفية المقيته لما استطاع المجرم الدوري ان يجرأ ويلقي خطابه الاخير.
واوضح المهندس امال الدين مجيد الهر لوكالة نون الخبرية " انه لولا وجود الحواضن البعثية ومثيري الحركة الطائفية المقيته لما استطاع المجرم الدوري ان يجرأ ويلقي خطابه الاخير،معتبرا التصريحات الاخيرة بمثابة العزف على اوتار الطائفية ودعما واضحا للفتنة واشعال نارها في العراق مؤكدا انها حركة اموية جديدة يراد بها جر العراق الى الاقتتال الطائفي ولابد للعراقيين حكومة وشعبا ان يقف بوجه عودة البعثيين الذين عاثوا في الارض فسادا وان عودتهم تعني العودة للمقابر الجماعية والى تدمير العراق وعسكرة المجتمع.
وشدد الهر على ضرورة ان يكون لكل مواطن عراقي شريف دورا للوقوف بوجه هذه المخططات القطرية السعودية التركية الرامية الى زعزعة امن العراق وتدمير بنيته التحتية . وعدم السماح للدوري وغيره من التاثير على مسيرة العراق الجديدة ،لافتا الى ان رفع صور المقبور صدام وصور العلم العراقي القديم وصور اردوغان ياتي ضمن مخطط متكامل يهدف الى تدمير العراق وهو ضمن الدفوعات المسبقة التي قدمت لهؤلاء الذين دمرو العراق سابقا.
وقال محافظ كربلاء "ان الشعب العراقي اكثر وعيا من هذه المؤامرات وهم بالتاكيد سيقفون صفا واحدا بوجه كل من يحاول المساس بامن العراق وشعبه وبالجو الديموقراطي الجديد الذي يعيش في العراق ،موضحا ان هناك مطالب مشروعة لدى المتظاهرين ولكن عليهم ابعاد العناصر الطائفية والبعثية الموجودة بينهم من الذين لايريدون الخير للعراق.
وكالة نون خاص
واوضح المهندس امال الدين مجيد الهر لوكالة نون الخبرية " انه لولا وجود الحواضن البعثية ومثيري الحركة الطائفية المقيته لما استطاع المجرم الدوري ان يجرأ ويلقي خطابه الاخير،معتبرا التصريحات الاخيرة بمثابة العزف على اوتار الطائفية ودعما واضحا للفتنة واشعال نارها في العراق مؤكدا انها حركة اموية جديدة يراد بها جر العراق الى الاقتتال الطائفي ولابد للعراقيين حكومة وشعبا ان يقف بوجه عودة البعثيين الذين عاثوا في الارض فسادا وان عودتهم تعني العودة للمقابر الجماعية والى تدمير العراق وعسكرة المجتمع.
وشدد الهر على ضرورة ان يكون لكل مواطن عراقي شريف دورا للوقوف بوجه هذه المخططات القطرية السعودية التركية الرامية الى زعزعة امن العراق وتدمير بنيته التحتية . وعدم السماح للدوري وغيره من التاثير على مسيرة العراق الجديدة ،لافتا الى ان رفع صور المقبور صدام وصور العلم العراقي القديم وصور اردوغان ياتي ضمن مخطط متكامل يهدف الى تدمير العراق وهو ضمن الدفوعات المسبقة التي قدمت لهؤلاء الذين دمرو العراق سابقا.
وقال محافظ كربلاء "ان الشعب العراقي اكثر وعيا من هذه المؤامرات وهم بالتاكيد سيقفون صفا واحدا بوجه كل من يحاول المساس بامن العراق وشعبه وبالجو الديموقراطي الجديد الذي يعيش في العراق ،موضحا ان هناك مطالب مشروعة لدى المتظاهرين ولكن عليهم ابعاد العناصر الطائفية والبعثية الموجودة بينهم من الذين لايريدون الخير للعراق.
وكالة نون خاص
التعليقات (0)
لا توجد تعليقات بعد. كن أول من يعلق!