أكد رئيس الحكومة نوري المالكي، الخميس، حاجة العراق إلى أسلحة دفاعية لحماية سيادته، معتبراً في الوقت نفسه أن مكافحة الإرهاب تتطلب تعاوناً دولياً.
وقال المالكي في بيان على هامش استقباله قائد القيادة المركزية للقوات الأميركية في المنطقة الوسطى الجنرال جيمس ماتيس، إن"العراق بحاجة إلى الأسلحة الدفاعية الكفيلة بحماية سيادته واستقلاله والحفاظ على ثرواته"، مضيفا أن "مكافحة الإرهاب تحتاج إلى تعاون دولي، لأن خطر الأرهاب يشمل الجميع".
من جانبه أكد قائد القيادة المركزية للقوات الأميركية في المنطقة الوسطى الجنرال جيمس ماتيس أن "حاجة العراق للأسلحة أكيدة، خصوصا أنه موجود في منطقة تعج بالمشاكل والتوترات"، مؤكدا أن "الولايات المتحدة جادة بتوفير ما يحتاجه العراق من دفاعات ضرورية مع اخذ عامل الوقت بالاعتبار".
وأكد المالكي، في الثامن من تشرين الثاني الحالي، العمل على أن "يكون السلاح الأميركي هو الهيكل الأساسي في تسليح الجيش العراقي".
ووقع العراق اتفاقا مع واشنطن لشراء 36 طائرة مقاتلة طراز أف 16، أعلنت الحكومة العراقية في أيلول من العام الماضي 2011، عن تسديد الدفعة الأولى من قيمة الصفقة ثمناً لشراء 18 مقاتلة من هذا النوع.
وتسعى الحكومة العراقية إلى تسليح الجيش العراقي بجميع صنوفه، حيث تعاقدت مع عدد من الدول العالمية المصنعة للأسلحة المتطورة منها الولايات المتحدة الأميركية لغرض تجهيز الجيش من مدرعات ودبابات مطورة وطائرات مروحية وحربية منها الـF16 والتي أعلن المالكي، في 13 أيار 2012، أن العراق سيتسلم الدفعة الأولى منها عام 2014.
متابعات
وقال المالكي في بيان على هامش استقباله قائد القيادة المركزية للقوات الأميركية في المنطقة الوسطى الجنرال جيمس ماتيس، إن"العراق بحاجة إلى الأسلحة الدفاعية الكفيلة بحماية سيادته واستقلاله والحفاظ على ثرواته"، مضيفا أن "مكافحة الإرهاب تحتاج إلى تعاون دولي، لأن خطر الأرهاب يشمل الجميع".
من جانبه أكد قائد القيادة المركزية للقوات الأميركية في المنطقة الوسطى الجنرال جيمس ماتيس أن "حاجة العراق للأسلحة أكيدة، خصوصا أنه موجود في منطقة تعج بالمشاكل والتوترات"، مؤكدا أن "الولايات المتحدة جادة بتوفير ما يحتاجه العراق من دفاعات ضرورية مع اخذ عامل الوقت بالاعتبار".
وأكد المالكي، في الثامن من تشرين الثاني الحالي، العمل على أن "يكون السلاح الأميركي هو الهيكل الأساسي في تسليح الجيش العراقي".
ووقع العراق اتفاقا مع واشنطن لشراء 36 طائرة مقاتلة طراز أف 16، أعلنت الحكومة العراقية في أيلول من العام الماضي 2011، عن تسديد الدفعة الأولى من قيمة الصفقة ثمناً لشراء 18 مقاتلة من هذا النوع.
وتسعى الحكومة العراقية إلى تسليح الجيش العراقي بجميع صنوفه، حيث تعاقدت مع عدد من الدول العالمية المصنعة للأسلحة المتطورة منها الولايات المتحدة الأميركية لغرض تجهيز الجيش من مدرعات ودبابات مطورة وطائرات مروحية وحربية منها الـF16 والتي أعلن المالكي، في 13 أيار 2012، أن العراق سيتسلم الدفعة الأولى منها عام 2014.
متابعات
التعليقات (0)
لا توجد تعليقات بعد. كن أول من يعلق!