بعد أن أعلن أحد الشباب الموریتانیین تشيعه على الملأ، وجن جنون الحرکة الوهابیة، فبدأت الماكنة الوهابية بالتحرك و ما زالت ضجة إعلامية ترافق هذا الإعلان.
یعمل هذا الشاب المتشیع صحفياً في التلفاز الوطني الرسمي لموريتانيا، فبعد استبصاره هدّده مديره بفصله إن لم يعدل عن قراره؛ کما اتصل به والده المقيم في "مكة المکرمة" أنه سیُسفّر من السعودیة لو لم یرجع الشاب عن عقیدته!
الجدیر بالذکر بعد رغبة الشباب الموریتانیین في مذهب أهل البیت(ع) وموجة انتمائهم إلی هذا المذهب ألقی «الشيخ محمد الحسن الددو» زعيم الوهابية في موريتانيا کلمة شدیدة و هاجم فیها الشيعة.
التعليقات (0)
لا توجد تعليقات بعد. كن أول من يعلق!